يسعى الكتاب لجعل الغريب مألوفا ويقدم الثقافة الغريبة قصة محلية تقلب موازين الرفاهية
في عالمك وانت تلج باب ثقافة تتجاوز مفاهيم لأشياء وتحتفي بالزائر مهما كان في أحضان
ساكنة الطبية والجود رغم المحيط الريفي وبيئته القاسية ويأخذك إلى جغرافية اختطفت من دائرة الزمن العتيق في
عالم واجهاته المجمعات الراقية وناطحات السحاب وقياس السفر العالمي بمقاييس السرعة
والفعالية.
إنها محاولة شخصية جد متواضعة لإ سماع صوت الثقافة
الموريتانية وجمالياتها الصارخة وشخصياتها الصعبة وتاريخها الأسطوري العريق وواقعها
السياسي الحديث.
والأهم، يحدوني الأمل في مشاهدة القراء العالميين وهم يفهمون ويقدرون ثقافة البدو الرحل ويتعرفون على ماضيهم المتوهج مجدا واحترامهم العميق للغريب والحفاوة النادرة بالهائم في صحاريهم الحائر أمام عقليتهم الخارقة لكل العادات المعاصرة. وللتمتع والتعمق عليك بقراءة الكتاب لاكتشاف ثقافة موريتانيا البدوية وكثبانها الذهبية .
*ترجمه
من اللغة الانجليزية
المؤلف
الباحث السيد ولد السيد
مؤلف
الكتاب وعضو المنظمة الدولية للترجمة
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire